ساشكو صرختي.. للماء..
للاحجار،
للصمت المدجج بالصراخ..
من ذا يروض طفل خوفي،
من يدجن وحشتي،
أو يستفز قصيدتي،
من يوصد الأبواب خلفي...
ـــــ ....لااحد
للاحجار،
للصمت المدجج بالصراخ..
من ذا يروض طفل خوفي،
من يدجن وحشتي،
أو يستفز قصيدتي،
من يوصد الأبواب خلفي...
ـــــ ....لااحد
هذا هو الناي
البعيد
يرتق الكلمات
بالمعنى
وفاتحة
الأنين،
شمسي بلاد غادرت
للتو
خارطة الفراغ،
وانا اشيّع ما
تبقى
من عصافير
على الشرفات،
لاصوت.. الا
الصمت
في هذا
الضجيج،
لا لون
الا ماتبقى من
نزيف الارض
وهي ترسم لوحة
أخرى،
لهذا الأفق،
والوجع المعبأ
بالوجوم،
ياايها
المسكون بالطعنات
والكلمات،
والقلق المدور....
والفجيعة
والحروب،
دمك الرصيف.....
فودّع القداح..،
دمك احتراق
شظية
دمك انشطار
الامنيات،
لا بعد...
بعدي
هل سيغمض جفنه
الماء
الموشح
بالنخيل؟
جثثي حروفي،
صحوتي هذا
المدى والانفجار،
تناسل الصرخات,
ياأيها
المسكون باللاشيء،
خذ جسدي،
ومزق وحشة
الامطار ،
وارسم لهذا
الأفق
عصفورا من الكلمات،
وامسح من زجاج
غمامتي..
هذا النحيب،
ياصوتي
المخنوق..
ياياقوت
أحلامي،
وفاجعتي،
لك كل مافي
القلب من وجع،
فاكتب مسلتك
..
القصيدة،
وأستتر بين
الرمال،
رتل ماتيسّر
من نشيج،
وأكتب وصيتك
الأخيرة
من شظايا
الانفجار.
ساشكو صرختي.. للماء..
للاحجار،
للصمت المدجج بالصراخ..
من ذا يروض طفل خوفي،
من يدجن وحشتي،
أو يستفز قصيدتي،
من يوصد الأبواب خلفي...
ـــــ ....لااحد
هذا هو الناي البعيد
يرتق الكلمات
بالمعنى
وفاتحة الأنين،
شمسي بلاد غادرت للتو
خارطة الفراغ،
وانا اشيّع ما تبقى
من عصافير
على الشرفات،
لاصوت.. الا الصمت
في هذا الضجيج،
لا لون
الا ماتبقى من نزيف الارض
وهي ترسم لوحة أخرى،
لهذا الأفق،
والوجع المعبأ بالوجوم،
ياايها المسكون بالطعنات
والكلمات،
والقلق المدور....
والفجيعة والحروب،
دمك الرصيف.....
فودّع القداح..،
دمك احتراق شظية
دمك انشطار الامنيات،
لا بعد...
بعدي
هل سيغمض جفنه الماء
الموشح بالنخيل؟
جثثي حروفي،
صحوتي هذا المدى والانفجار،
تناسل الصرخات,
ياأيها المسكون باللاشيء،
خذ جسدي،
ومزق وحشة الامطار ،
وارسم لهذا الأفق
عصفورا من الكلمات،
وامسح من زجاج غمامتي..
هذا النحيب،
ياصوتي المخنوق..
ياياقوت أحلامي،
وفاجعتي،
لك كل مافي القلب من وجع،
فاكتب مسلتك ..
القصيدة،
وأستتر بين الرمال،
رتل ماتيسّر من نشيج،
وأكتب وصيتك الأخيرة
من شظايا الانفجار.
للاحجار،
للصمت المدجج بالصراخ..
من ذا يروض طفل خوفي،
من يدجن وحشتي،
أو يستفز قصيدتي،
من يوصد الأبواب خلفي...
ـــــ ....لااحد
هذا هو الناي البعيد
يرتق الكلمات
بالمعنى
وفاتحة الأنين،
شمسي بلاد غادرت للتو
خارطة الفراغ،
وانا اشيّع ما تبقى
من عصافير
على الشرفات،
لاصوت.. الا الصمت
في هذا الضجيج،
لا لون
الا ماتبقى من نزيف الارض
وهي ترسم لوحة أخرى،
لهذا الأفق،
والوجع المعبأ بالوجوم،
ياايها المسكون بالطعنات
والكلمات،
والقلق المدور....
والفجيعة والحروب،
دمك الرصيف.....
فودّع القداح..،
دمك احتراق شظية
دمك انشطار الامنيات،
لا بعد...
بعدي
هل سيغمض جفنه الماء
الموشح بالنخيل؟
جثثي حروفي،
صحوتي هذا المدى والانفجار،
تناسل الصرخات,
ياأيها المسكون باللاشيء،
خذ جسدي،
ومزق وحشة الامطار ،
وارسم لهذا الأفق
عصفورا من الكلمات،
وامسح من زجاج غمامتي..
هذا النحيب،
ياصوتي المخنوق..
ياياقوت أحلامي،
وفاجعتي،
لك كل مافي القلب من وجع،
فاكتب مسلتك ..
القصيدة،
وأستتر بين الرمال،
رتل ماتيسّر من نشيج،
وأكتب وصيتك الأخيرة
من شظايا الانفجار.
*********
ترمم عطر الورود
وتوقظ مزمار قلبك،
وهل يطلع الغيم من ليله،
ويمسّد حزن العصافير
ثم يهتف للبحر: هيا تعال
وهل يشتعل الماء أوراقة ....؟؟
...... كل حال يحـــول ،
كل وجه يغير ألوانه
ويزول الزوال.
0 التعليقات:
إرسال تعليق